كنت أظنِّك .. من عيوني ما تطيح لين في " عيني ".. إرتفَع غيرك , و .. طحت !!
>-----[]-----<
{...كـل ليـلة وسـط عـيـنـي ، تبتـدي سـاعـات ’ ليـلـي ، و اتصـفـح بالـ / ثـوانـي ... ؛ و كـوب | قـهـوه | نـكهتـه : طـ ع ـم ‘ انتـظـار ’ بـدون سـكـّر .. مـر كنـّه هالـ ، سـؤال ‘ هـو يـجـي ... أو ... ما يـجـي .. ؟! و خـوفي انـه ما يجيـنـي .. أو يجـي بـ : قـسـوة عـلي و آتهيـأ بـكـل نـوري ؛؛ و يتـأخـر عن حضـوري و انطفـي .... و ارجـع [ إلـي ّ ] ... !
>-----[]-----<
من كثر ما أحبكـ صرت أخاف أبعد عنكـ آهـ // يالدنيا الحزينة // كيف أحب ولا أخاف؟
يسكن الخوف بعيوني والألم يحكم شجوني مو بيدي يوم أخاف ومو بيدي يوم أنا أسألـ وش معكـ يصبح مصيري وش بعد حبكـ // أكـــــون //
>-----[]-----<
لـو ’ رجـع ، لـي .... ! رغـم كـل شـي ٍ حصـلي ؛ راح يـلقـانـي .... أحـبـه .... ؛؛ كـثـر / بـ ع ـده ،، كـثـر ,, جـرحـه ،، كـثـر ما افـز بـ [ مـنـامـي ] اصـرخ بـ اسـمـه .... و انـادي كـثـر مانـي احتجـت له يـوقـف مـعـاي ولا لقـيـته غـيـر ’ بـايـع ، ... كـل وفـاي .... ! كـثـر ما اوقـف عـنـد بـابـه و احـلى | ورده | فـي يـديـنـي عـطـشـى محـتاجـه الامـان .... !
>-----[]-----<
اسكن وسـط عمـري ولك مني ( وعد ) بـ اني ~ أشيل ~ الهم من صدرك واضمّه في حضن قلبي ..! | بـ داوي | لك انا جراحك وبهدي ~ فرحي ~ لـ أحزانك وبخلي جرحك اللي فييك يقول | أبعـد أنا ما أبيك |